يدير الناظر عاشور مدرسته بمنتهى الشدة والقسوة، وبعدما يموت ليرثها إبنه صلاح الدين الذي يسئ إدارة المدرسة لقلة خبرته فيتركها للوكيل الفاسد سيد الذي يديرها لحسابه، ويلحظ ذلك
يدير الناظر عاشور مدرسته بمنتهى الشدة والقسوة، وبعدما يموت ليرثها إبنه صلاح الدين الذي يسئ إدارة المدرسة لقلة خبرته فيتركها للوكيل الفاسد سيد الذي يديرها لحسابه، ويلحظ ذلك