يعيش الكلب في مانهاتن وقد سئم من الوحدة. في أحد الأيام قرر أن يصنع لنفسه إنسانًا آليًا، رفيقًا. تزدهر صداقتهم، حتى يصبحوا لا ينفصلون، على إيقاع مدينة نيويورك في الثمانينيات
يعيش الكلب في مانهاتن وقد سئم من الوحدة. في أحد الأيام قرر أن يصنع لنفسه إنسانًا آليًا، رفيقًا. تزدهر صداقتهم، حتى يصبحوا لا ينفصلون، على إيقاع مدينة نيويورك في الثمانينيات