يترك حامد بلدته الصعيدية متوجهًا إلى القاهرة من أجل العمل بوابًا ﻹحدى العمارات، ويتزوج من فتحية التي تأتي للعيش معه في القاهرة، وتتعلم فتحية شيئًا فشيئًا القراءة والكتابة ع
يترك حامد بلدته الصعيدية متوجهًا إلى القاهرة من أجل العمل بوابًا ﻹحدى العمارات، ويتزوج من فتحية التي تأتي للعيش معه في القاهرة، وتتعلم فتحية شيئًا فشيئًا القراءة والكتابة ع