يفشل عطوة فى دراسته ولا يجد طريقا كى يتعيش منه سوى النشل، أثناء إحدى جولاته، يتقابل مع زميل دراسته شكرى الذى يخبره أنه الآن مدير لإحدى شركات الأغذية، يشكو عطوة حاله، فيعده
يفشل عطوة فى دراسته ولا يجد طريقا كى يتعيش منه سوى النشل، أثناء إحدى جولاته، يتقابل مع زميل دراسته شكرى الذى يخبره أنه الآن مدير لإحدى شركات الأغذية، يشكو عطوة حاله، فيعده